الاسم بالانجليزية: pine
طبيعة الاستخدام: داخلى وخارجى
الموطن: آسيا ، اوروبا ، اميركا
الفصيلة: الصنوبريات
الاجزاء المستعملة: القشر ، الصمغ ، الحب
الوصف:
جنس أشجار راتنجية حرجية وصناعية. أنواعه عديدة، لبعضها بزور صغيرة لذيذة الطعم، وتحتوي على زيوت أساسية مهمة كالتربنتين والراتنج
جنس أشجار راتنجية حرجية وصناعية. أنواعه عديدة، لبعضها بزور صغيرة لذيذة الطعم، وتحتوي على زيوت أساسية مهمة كالتربنتين والراتنج
شجرة يبلغ ارتفاعها / 30/ م تعيش حتى / 150/ سنة وأحيانا حتى /250/ سنة التاج شكله كروي عند الأشجار الفتية ثم يصبح منبسطا على شكل مظلة عند الأشجار الناضجة, القشرة مشققة حرشفية، البراعم اسطوانية تجتمع كل ورقتان في غمد واحد الأزهار صفراء مرصعة بالبني أحادية المسكن
المخاريط الثمرية كبيرة الحجم يصل طولها من / 8- 15 / سم تنضج المخاريط خلال ثلاث سنوات ويتم جمعها في نهاية الصيف وخلال الخريف.
الاستخدام الطبى:
1. في صناعة المراهم الخاصة بالتدليك ” امراض عصبية ” .
1. في صناعة المراهم الخاصة بالتدليك ” امراض عصبية ” .
2. مدر للبول ، يفتت الحصى ، يخرج الرمل .
3. يعالج امراض الكلى و المبولة .
4. يعالج الامراض العصبية .
5. يعالج الصنوبر امراض الغشاء المخاطي و الصدر لذا فهو مقشع طارد للبلغم ، و يستعمل في حالات التهابات القصبات الهوائية .
6. يستعمل في صناعة اللاصق .
7. يستعمل الصنوبر في المعالجة بالاستنشاق و التدليك .
8. استعمال خارجي في معالجة الحساسية و الصدفية .
9. حب الصنوبر يستعمل في الطعام بالاضافة الى فوائده الطبية ، فهو يحتوي احماضاً دهنية غير مشبعة ، يستعمل الحب في تنشيط الدورة الدموية في الدماغ ، يعالج الفالج و النشاف في الدماغ ، و مرض الرعاش الباركنسوني ،و امراض اللقوة .
10. مفيد في معالجة امراض الكبد و الريقان ، ينشط الكبد .
11. فاتح للشهية .
12. منشط للطاقة الجنسية ، يزيل الضعف و الارتخاء مع العسل .
13. خافض لمستوى السكر بالدم
الاستعمالات:
من أهم أنواع الاخشاب حيث أنه مهم للعديد من الصناعات كالأثاث والآلات الموسيقية وغيرها حيث أنه يتميز بصلابته ومقاومته (حسب النوع) وتتميز الادوات المطبخية المصنوعة من الصنوبر بمقاومتها الشديدة للجراثيم ولا غنى عن ذكر أهمية الصنوبر في العطورات عند استخلاص زيته
من أهم أنواع الاخشاب حيث أنه مهم للعديد من الصناعات كالأثاث والآلات الموسيقية وغيرها حيث أنه يتميز بصلابته ومقاومته (حسب النوع) وتتميز الادوات المطبخية المصنوعة من الصنوبر بمقاومتها الشديدة للجراثيم ولا غنى عن ذكر أهمية الصنوبر في العطورات عند استخلاص زيته
التوزيع:
ينتشر الصنوبر في المناطق الباردة والمعتدلة وهو موجود في جبال بلاد الشام، فهو يتواجد في مناطق جبل لبنان (المتن وكسروان والشوف وعاليه) وفي سوريا في جبال اللاذقية وجبل الأكراد وفي مناطق الغابات السورية
ينتشر الصنوبر في المناطق الباردة والمعتدلة وهو موجود في جبال بلاد الشام، فهو يتواجد في مناطق جبل لبنان (المتن وكسروان والشوف وعاليه) وفي سوريا في جبال اللاذقية وجبل الأكراد وفي مناطق الغابات السورية
ويوجد في شمال ووسط فلسطين والأردن. وفي المغرب العربي يتواجد في الغابات شمال غرب تونس وفي جبال الجزائر والريف المغربي، ويوجد في المناطق المجاورة لمدينة البيضاء والجبل الأخضر في ليبيا.
المعلومات الغذائيةيحتوي كل كوب من الصنوبر (135غ) بحسب وزارة الزراعة الأميركية على المعلومات الغذائية التالية :السعرات الحرارية: 909
الدهون: 92.30
الدهون المشبعة: 6.61
الكاربوهيدرات: 17.66
الألياف: 5
البروتينات: 18.48
الكولسترول: 0
الانواع:
الصنوبر الحلبي:يتألف من خشب طري أبيض مصفر ومن خشب قلب بني محمر، ويحتوي خشب الصنوبر على أقنية راتنجية تفرز مادة الراتنج في جذع الشجرة ويقدر الإنتاج الوسطي للشجرة حوالي 3 كغ في السنة
الصنوبر الحلبي:يتألف من خشب طري أبيض مصفر ومن خشب قلب بني محمر، ويحتوي خشب الصنوبر على أقنية راتنجية تفرز مادة الراتنج في جذع الشجرة ويقدر الإنتاج الوسطي للشجرة حوالي 3 كغ في السنة
إن الجذوع المتعرجة تعطي أخشاباً لاستعمالات النجارة العادية والصناديق وفي صناعة عجينة الورق بعد إزالة الراتنج. أما الجذوع المستقيمة فإن أخشابها تستعمل في أعمدة الهاتف والكهرباء وفي النجارة وفي صناعة عجينة الورق.
صنوبر بروتيا:إن خشب صنوبر بروتيا قاس وثقيل نسبياً ويستعمل في النجارة وأعمدة الهاتف والكهرباء وفي الصناديق وصناعة عجينة الورق بعد إزالة المادة الراتنجية.
ويتميز خشب صنوبر بروتيا عن خشب الصنوبر الحلبي بأن حلقات النمو السنوية تكون متميزة تماماً، يعطي صنوبر بروتيا كمية من الراتنج أقل من الصنوبر الحلبي إذ يقدر إنتاج الشجرة من الراتنج في السنة بحوالي 1.5-2 كغ.
كما أنه هناك نوع ثالث ينتشر في الصين بشكل خاص وعلى جبل هوانغشان (وهو منطقة سياحية معروفة بشكل كبير في الصين) وتسمى تلك الاشجار بـ ينغكهسونغ
صنوبر استقبال الضيوف :
وهي الشجرة المشهورة في الصين إلى درجة ان قاعة الشعب الكبرى في بكين تتزين بصورتها. هناك نوع اخر في نفس الجبل يتفرع عند جذعه إلى شجرتين ويطلقون عليه اسم تونغشينسونغ وتعنى صنوبر القلب الواحد وشجرة صنوبر تشينغليوسونغ تعني صنوبر الحبيبين أو شجرة صنوبر فنغهوانغسونغ وتعني العنقاء لأن شكلها يشبه طائر العنقاء الأسطوري.
وهي الشجرة المشهورة في الصين إلى درجة ان قاعة الشعب الكبرى في بكين تتزين بصورتها. هناك نوع اخر في نفس الجبل يتفرع عند جذعه إلى شجرتين ويطلقون عليه اسم تونغشينسونغ وتعنى صنوبر القلب الواحد وشجرة صنوبر تشينغليوسونغ تعني صنوبر الحبيبين أو شجرة صنوبر فنغهوانغسونغ وتعني العنقاء لأن شكلها يشبه طائر العنقاء الأسطوري.
الفائدة غذائية:حيث ان القدماء كانوا يستخرجون من الصنوبر دقيقاً لصنع الخبز ويعتصر من بذوره زيت وتستخرج منه أنواع كثيرة مثل الراتنج والتربنتين والقطران النباتي
تصنع من الصنوبر حلويات لذيذة ويشترك مع غيره من المكسرات في صناعة الحلويات, ويدخل في صنع عدد من المأكولات كتوابل ومزين لها ومطيب لنكهتها وطعمها.
الزراعة:
الصنوبر سهل الزراعة لا يحتاج إلى متطلبات بيئية كثيرة كما أنه يمنع انجراف التربة ويقاوم التصحر. والصنوبر الثمري بشكل عام مرن من ناحية المتطلبات البيئية فهو أليف للضوء والحرارة ويتحمل الأراضي الجافة نسبياً ويفضل الصنوبر المناطق الرطبة وشبه الرطبة
الصنوبر سهل الزراعة لا يحتاج إلى متطلبات بيئية كثيرة كما أنه يمنع انجراف التربة ويقاوم التصحر. والصنوبر الثمري بشكل عام مرن من ناحية المتطلبات البيئية فهو أليف للضوء والحرارة ويتحمل الأراضي الجافة نسبياً ويفضل الصنوبر المناطق الرطبة وشبه الرطبة
ويمكن ان يعيش في الطابق نصف الجاف كما يمكنه ان يتحمل درجات حرارة صغرى مطلقة قد تصل إلى – 20 درجة مئوية ودرجات حرارة عظمى مطلقة أعلى من 40 درجة مئوية، معدل الأمطار السنوي أكثر من / 400/ مم ينتشر في المناطق السهلية وحتى ارتفاع /1300 / م عن سطح البحر لكن يجود عند الارتفاع / 300/ متر
لا يبال بدرجة حموضة التربة PH=4-9 يتحمل حتى 50% من الكلس الكلي و 15% من الكلس الفعال في التربة لذا يعتبر من الأنواع النافرة للكلس، يتحمل الأراضي الجافة والمحجرة ولا يتحمل الأتربة المالحة.
تنقع البذور لمدة 24 ساعة في الماء بدرجة حرارة (4 – 5) درجة مئوية ثم تزرع في الكيس الحاوي على خلطة ترابية بالنسب التالية (1:1:1) رمل- تراب – سماد وذلك خلال أشهر الخريف وتبقى الشتلة في المشتل مدة عام كامل ثم تنقل بعدها إلى الأرض الدائمة ليتم تحريجها في المكان المناسب.
تبدأ غراس الصنوبر بالحمل التبشيري عندما يصل عمرها حوالي (12- 15) سنة وتصل إلى ذروة حملها بعمر من (40-50) سنة.تبلغ كمية البذور التي يمكن الحصول عليها بالهكتار الواحد وسطياً 300 كغ ويمكن ان تعطي أكثر من ذلك تبعاً للظروف البيئية للشجرة وعمر الشجرة وأعمال الخدمة… الخ.
علماً ان شجرة الصنوبر الثمري تحمل سنوياً أي لا تتصف بالمقاومة ولكن تختلف كمية إنتاجها من البذور من عام إلى آخر
الاهمية التجارية:الصنوبريات من اهم الاشجار وهي ذات اهمية تجارية ، و تستعمل اخشابها على اساس استقامة جذع الشجرة و قوته ، يستعمل في الانشاءات مما يعطيه الاهمية التجارية .
تعطي أشجار الصنوبر الصمغ ، و يستخرج من الصمغ زيت التربنتين، الذي يستعمل طبياً على مستوى اقل في صناعة المراهم ، و المادة اللاصقة في البلاستر .
زيت التربنتين يذوب فيه الصموغ ، الشمع ، الدهون ، كوتشوك ، الكبريت ، و الفوسفور ، يصنع منه مادة الفارنيش ، المستعمل في دهان الاخشاب .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق